تأثير التسميد الحيوي بفطري
Glomus mosseae و Trichoderma harzianum
والتسميد العضوي Humic acid
والتداخل بينهما في نمو وإنتاج نبات الطماطة
Lycopersicon esculentum Mill
رسالة مقدمة الى
مجلس الأكاديمية العليا للدراسات العلمية والإنسانية
وهي جزء من متطلبات نيل درجة الماجستير في علوم الحياة
(تغذية نبات )
من الطالب
منعم فاضل مصلح الشمري
بكالوريوس علوم زراعية 1984
إشراف
أ.م.د عبد الكريم عريبي سبع الكرطاني...................أ.م.د عروبة عبد الله السامرائي
( أحياء التربية المجهرية) .................................................. .( تغذية نبات )
ربيع الثاني ....1428 هـ الموافق........... حزيران .... 2007 م
وهنا نقدم لكم خلاصة الدراسة:
أجريت الدراسة بهدف دراسة إضافة الأسمدة الحيوية بفطر Glomus mosseae وفطر Trichoderma harzianum والسماد العضوي
( Humic acid ) بصورة منفردة او متداخلة مع السماد العضوي بحامض الهيوميك في نمو وحاصل نبات الطماطة Lycopersicon esculentum Mill صنف جنان ( Genan ) .
تضمن مشروع البحث مرحلة زراعة بذور الطماطة في الأكياس البلاستيكية سعة 1 كغم اذ أضيف إليها 750 غم تربة معقمة و 250 غم سماد عضوي بيتموس معقم للكيس الواحد ، ولقحت بـ 30 غم من الأسمدة الحيوية بفطر المايكورايزا VAM (تربة جافة + جذور مصابة + سبورات) و 5 غم من المبيد الحيوي وزرعت بذور الطماطة في الأكياس . أضيف السماد العضوي بحامض الهيوميك 0.6 غم الى الأكياس بعد زراعة البذور وذلك بعد اضافته مع الماء .
أما المرحلة الثانية فتضمنت زراعة شتلات الطماطة (المنتجة في الأكياس) في الحقل بحسب تصميم القطاعات التام التعشية (R.C.B.D) وشملت التجربة على ثماني معاملات نتجت من تداخل عامل التلقيح بفطر المايكورايزا ، والتلقيح بفطر الترايكوديرما وعامل التسميد العضوي بحامض الهيوميك ، وكررت كل معاملة ثلاث مرات .
أخذت عينة من تربة الحقل قبل الزراعة ، وأخذت عينات نباتية (ثمار ، أوراق) من كل معاملة لدراسة تأثير التلقيح بفطر المايكورايزا الحويصلية – الشجيرية والتلقيح بفطر الترايكوديرما والسماد العضوي بحامض الهيوميك في الصفات الثمرية والتوازن الغذائي للنبات نتيجة إضافة الأسمدة بصورة منفردة او متداخلة ، وتم حساب انتاج النبات المبكر والانتاج الكلي لكل معاملة على حدة . ولقد تبين من النتائج ما يلي :
•أدى التلقيح بفطر المايكورايزا الحويصلية – الشجيرية بصورة منفردة الى زيادة اطوال النباتات وزيادة في الوزن الجاف للمجموعة الخضرية والجذرية والحاصل الكلي مقارنة مع معاملة عدم إضافة الأسمدة . وحققت زيادة معنوية في الصفات النوعية للثمار (المواد الصلبة الذائبة ، الحموضة الكلية ، فيتامين C ) والحاصل المبكر والحاصل الكلي مقارنة مع معاملة عدم إضافة السماد .
•أدى التلقيح بفطر الترايكوديرما الى زيادة معنوية في أطوال النباتات والوزن الجاف للمجموعة الخضرية والجذرية ومعنويا في الصفات الثمرية ( المواد الصلبة الذائبة ، الحموضة الكلية ، فيتامين C ) والحاصل المبكر والكلي لمحصول الطماطة مقارنة مع معاملة عدم إضافة الأسمدة .
•أظهر التلقيح المتداخل بفطر المايكورايزا VAM وفطر الترايكوديرما زيادة معنوية في أطوال النباتات والوزن الجاف للمجموعة الخضرية والجذرية ومعنويا في الصفات الثمرية (المواد الصلبة الذائبة ، الحموضة الكلية ، فيتامين C) ومعنويا في الحاصل المبكر والحاصل الكلي مقارنة مع معاملة عدم إضافة الأسمدة وتفوقت على معاملات إضافة الأسمدة الحيوية بصورة منفردة .
•أظهرت النتائج ان إضافة السماد العضوي بحامض الهيوميك سببت زيادة في أطوال النباتات والوزن الجاف للمجموعة الخضرية والجذرية ومعنوية في الصفات الثمرية ( المواد الصلبة الذائبة الكلية ، الحموضة الكلية ، فيتامين C ) وفي كمية الحاصل المبكر والكلي مقارنة مع معاملات عدم إضافة الأسمدة .
•أظهرت معاملات تداخل التلقيح بفطر المايكورايزا مع حامض الهيوميك زيادة معنوية في أطوال النباتات والوزن الجاف للمجموعة الخضرية والجذرية وفي الصفات الثمرية (المواد الصلبة الذائبة ، الحموضة الكلية ، فيتامين C) وفي كمية الحاصل المبكر والنهائي مقارنة مع معاملة عدم إضافة الأسمدة .
•أظهرت معاملة تداخل التلقيح بفطر الترايكوديرما وحامض الهيوميك الى زيادة معنوية في أطوال النباتات والوزن الجاف للمجموعة الخضرية والجذرية وفي الصفات الثمرية ( المواد الصلبة الذائبة ، الحموضة الكلية ، فيتامين C ) وفي كمية الحاصل المبكر والنهائي مقارنة مع معاملات عدم إضافة الأسمدة .
• لقد حققت معاملات إضافة الأسمدة الحيوية و تداخلها مع الأسمدة العضوية ( المايكورايزا + الترايكوديرما + حامض الهيوميك ) زيادة معنوية في أطوال النباتات والوزن الجاف والصفات الثمرية ( المواد الصلبة الذائبة ، الحموضة الكلية ، فيتامين C ) والحاصـل المبكر والنهائي مقارنة مع معاملة عدم إضافة الأسمدة والحامض والاضافات المنفردة ، وتفوقت على جميع المعاملات .
•اثبت استخدام نظام DRIS نجاحا في اختبار كفاءة المعاملات من الإضافات السمادية (الحيوية والعضوية) لمحصول الطماطة حيث كانت نتائج استخدام هذا النظام دعما للمعايير المستخدمة سابقا . وعند تطبيق هذا النظام وجد ان أفضل حاصل بالنسبة للطماطة اقترن مع افضل دليل للنتروجين والفسفور والبوتاسيوم في معاملتي اضافة الترايكوديرما + الحامض ومعاملة الاضافة الثلاثية ( الترايكوديرما + المايكورايزا + حامض الهيوميك) والذي أعطى أوطأ مجموع مطلق . وإذا أخذنا بنظر الاعتبار الجوانب الايجابية لمعاملة الاضافة الثلاثية ( الترايكوديرما + المايكورايزا + حامض الهيوميك) فان هذه المعاملة المذكورة أخيرا كانت الافضل للوصول الى توازن غذائي جيد .
Conclusions and Recommendations
*******************************************
1 – 5 : الاستنتاجات :
.1 ان حالة التداخل الثلاثي بين فطري G. mosseae و T. harzianum والحامض العضوي Humic acid هي من النوع الايجابي ، وان وجود الكائنات الحية المجهرية مع بعضها والحامض العضوي ضمن وسط النمو كان ذا تأثير ايجابي معنوي لنمو العائل النباتي ولتحسين الانتاج كما ونوعا .
.2 نجاح نظام DRIS في اختبار كفاءة التداخل الثلاثي بين فطر المايكورايزا وفطر الترايكوديرما والسماد العضوي Humic acid .
.3 حقق التداخل الثلاثي بين فطر المايكورايزا وفطر الترايكوديرما والسماد العضوي حامض الهيوميك أفضل اتزان غذائي وذلك من خلال قيم دلائل العناصر الثلاثة وقيم المجموع المطلق التي وصلت الى الحالة المثالية (القيمة صفر) .
.4 اظهر اسلوب التحليل الاحصائي في تحديد الاستجابة باضافة الاسمدة الحيوية والعضوية الى التربة توافقا كبيرا مع نظام DRIS في اختباره وتوصيته بالمعاملة المثالية التي يتحدد عندها التركيز المثالي للعنصر والحاصل المثالي .
2 – 5 : التوصيات :
.1 تقترح الدراسة تبني نظام التسميد المتكامل ، والذي يجمع الأسمدة الحيوية والعضوية والكيميائية بهدف زيادة نمو وتحسين الصفات النوعية والثمرية وزيادة إنتاج محصول الطماطة وزيادة الكتلة الحيوية في الأراضي الزراعية وتقليل السماد الكيمياوي المضاف .
2. توصي الدراسة باضافة حامض الهيوميك باذابته في الماء بمقدار 0.6 غم اثناء زراعة بذور المحاصيل في الاكياس لكل كيس واضافة 5 كغم للدونم الواحد لتربة الحقل بعد نقل الشتول الى الحقل واذابته مع الماء .
3. توصي الدراسة باستعمال السماد الحيوي والعضوي في تسميد نبات الطماطة وغيره من المحاصيل البستنية القابلة للشتل لما له من تأثير ايجابي في تحسين تغذية النبات .
4. توصي الدراسة باستخدام السماد الحيوي ( التلقيح ) لشتلات الطماطة اثناء زرعها في اكياس لانه لا يمكن اضافة هذه الفطريات الى تربة الحقل .
.5 القيام بمزيد من الأبحاث ولمحاصيل خضر مختلفة تتضمن إدخال الأسمدة الحيوية والعضوية تحت مستويات من الاسمدة الكيمياوية للوصول الى اقل مستوى من الاسمدة الكيمياوية يحقق افضل انتاج كما ونوعا .
ما هو رأي خبراء الزراعة ؟
http://rapidshare.com/files/86862637...mary_.rar.html
ارجو الاستفادة حيث ود صاحب الاطروحة نشرها لتعم الفائدة والله اعلم،
مع الشكر والتقدير
Glomus mosseae و Trichoderma harzianum
والتسميد العضوي Humic acid
والتداخل بينهما في نمو وإنتاج نبات الطماطة
Lycopersicon esculentum Mill
رسالة مقدمة الى
مجلس الأكاديمية العليا للدراسات العلمية والإنسانية
وهي جزء من متطلبات نيل درجة الماجستير في علوم الحياة
(تغذية نبات )
من الطالب
منعم فاضل مصلح الشمري
بكالوريوس علوم زراعية 1984
إشراف
أ.م.د عبد الكريم عريبي سبع الكرطاني...................أ.م.د عروبة عبد الله السامرائي
( أحياء التربية المجهرية) .................................................. .( تغذية نبات )
ربيع الثاني ....1428 هـ الموافق........... حزيران .... 2007 م
وهنا نقدم لكم خلاصة الدراسة:
أجريت الدراسة بهدف دراسة إضافة الأسمدة الحيوية بفطر Glomus mosseae وفطر Trichoderma harzianum والسماد العضوي
( Humic acid ) بصورة منفردة او متداخلة مع السماد العضوي بحامض الهيوميك في نمو وحاصل نبات الطماطة Lycopersicon esculentum Mill صنف جنان ( Genan ) .
تضمن مشروع البحث مرحلة زراعة بذور الطماطة في الأكياس البلاستيكية سعة 1 كغم اذ أضيف إليها 750 غم تربة معقمة و 250 غم سماد عضوي بيتموس معقم للكيس الواحد ، ولقحت بـ 30 غم من الأسمدة الحيوية بفطر المايكورايزا VAM (تربة جافة + جذور مصابة + سبورات) و 5 غم من المبيد الحيوي وزرعت بذور الطماطة في الأكياس . أضيف السماد العضوي بحامض الهيوميك 0.6 غم الى الأكياس بعد زراعة البذور وذلك بعد اضافته مع الماء .
أما المرحلة الثانية فتضمنت زراعة شتلات الطماطة (المنتجة في الأكياس) في الحقل بحسب تصميم القطاعات التام التعشية (R.C.B.D) وشملت التجربة على ثماني معاملات نتجت من تداخل عامل التلقيح بفطر المايكورايزا ، والتلقيح بفطر الترايكوديرما وعامل التسميد العضوي بحامض الهيوميك ، وكررت كل معاملة ثلاث مرات .
أخذت عينة من تربة الحقل قبل الزراعة ، وأخذت عينات نباتية (ثمار ، أوراق) من كل معاملة لدراسة تأثير التلقيح بفطر المايكورايزا الحويصلية – الشجيرية والتلقيح بفطر الترايكوديرما والسماد العضوي بحامض الهيوميك في الصفات الثمرية والتوازن الغذائي للنبات نتيجة إضافة الأسمدة بصورة منفردة او متداخلة ، وتم حساب انتاج النبات المبكر والانتاج الكلي لكل معاملة على حدة . ولقد تبين من النتائج ما يلي :
•أدى التلقيح بفطر المايكورايزا الحويصلية – الشجيرية بصورة منفردة الى زيادة اطوال النباتات وزيادة في الوزن الجاف للمجموعة الخضرية والجذرية والحاصل الكلي مقارنة مع معاملة عدم إضافة الأسمدة . وحققت زيادة معنوية في الصفات النوعية للثمار (المواد الصلبة الذائبة ، الحموضة الكلية ، فيتامين C ) والحاصل المبكر والحاصل الكلي مقارنة مع معاملة عدم إضافة السماد .
•أدى التلقيح بفطر الترايكوديرما الى زيادة معنوية في أطوال النباتات والوزن الجاف للمجموعة الخضرية والجذرية ومعنويا في الصفات الثمرية ( المواد الصلبة الذائبة ، الحموضة الكلية ، فيتامين C ) والحاصل المبكر والكلي لمحصول الطماطة مقارنة مع معاملة عدم إضافة الأسمدة .
•أظهر التلقيح المتداخل بفطر المايكورايزا VAM وفطر الترايكوديرما زيادة معنوية في أطوال النباتات والوزن الجاف للمجموعة الخضرية والجذرية ومعنويا في الصفات الثمرية (المواد الصلبة الذائبة ، الحموضة الكلية ، فيتامين C) ومعنويا في الحاصل المبكر والحاصل الكلي مقارنة مع معاملة عدم إضافة الأسمدة وتفوقت على معاملات إضافة الأسمدة الحيوية بصورة منفردة .
•أظهرت النتائج ان إضافة السماد العضوي بحامض الهيوميك سببت زيادة في أطوال النباتات والوزن الجاف للمجموعة الخضرية والجذرية ومعنوية في الصفات الثمرية ( المواد الصلبة الذائبة الكلية ، الحموضة الكلية ، فيتامين C ) وفي كمية الحاصل المبكر والكلي مقارنة مع معاملات عدم إضافة الأسمدة .
•أظهرت معاملات تداخل التلقيح بفطر المايكورايزا مع حامض الهيوميك زيادة معنوية في أطوال النباتات والوزن الجاف للمجموعة الخضرية والجذرية وفي الصفات الثمرية (المواد الصلبة الذائبة ، الحموضة الكلية ، فيتامين C) وفي كمية الحاصل المبكر والنهائي مقارنة مع معاملة عدم إضافة الأسمدة .
•أظهرت معاملة تداخل التلقيح بفطر الترايكوديرما وحامض الهيوميك الى زيادة معنوية في أطوال النباتات والوزن الجاف للمجموعة الخضرية والجذرية وفي الصفات الثمرية ( المواد الصلبة الذائبة ، الحموضة الكلية ، فيتامين C ) وفي كمية الحاصل المبكر والنهائي مقارنة مع معاملات عدم إضافة الأسمدة .
• لقد حققت معاملات إضافة الأسمدة الحيوية و تداخلها مع الأسمدة العضوية ( المايكورايزا + الترايكوديرما + حامض الهيوميك ) زيادة معنوية في أطوال النباتات والوزن الجاف والصفات الثمرية ( المواد الصلبة الذائبة ، الحموضة الكلية ، فيتامين C ) والحاصـل المبكر والنهائي مقارنة مع معاملة عدم إضافة الأسمدة والحامض والاضافات المنفردة ، وتفوقت على جميع المعاملات .
•اثبت استخدام نظام DRIS نجاحا في اختبار كفاءة المعاملات من الإضافات السمادية (الحيوية والعضوية) لمحصول الطماطة حيث كانت نتائج استخدام هذا النظام دعما للمعايير المستخدمة سابقا . وعند تطبيق هذا النظام وجد ان أفضل حاصل بالنسبة للطماطة اقترن مع افضل دليل للنتروجين والفسفور والبوتاسيوم في معاملتي اضافة الترايكوديرما + الحامض ومعاملة الاضافة الثلاثية ( الترايكوديرما + المايكورايزا + حامض الهيوميك) والذي أعطى أوطأ مجموع مطلق . وإذا أخذنا بنظر الاعتبار الجوانب الايجابية لمعاملة الاضافة الثلاثية ( الترايكوديرما + المايكورايزا + حامض الهيوميك) فان هذه المعاملة المذكورة أخيرا كانت الافضل للوصول الى توازن غذائي جيد .
Conclusions and Recommendations
*******************************************
1 – 5 : الاستنتاجات :
.1 ان حالة التداخل الثلاثي بين فطري G. mosseae و T. harzianum والحامض العضوي Humic acid هي من النوع الايجابي ، وان وجود الكائنات الحية المجهرية مع بعضها والحامض العضوي ضمن وسط النمو كان ذا تأثير ايجابي معنوي لنمو العائل النباتي ولتحسين الانتاج كما ونوعا .
.2 نجاح نظام DRIS في اختبار كفاءة التداخل الثلاثي بين فطر المايكورايزا وفطر الترايكوديرما والسماد العضوي Humic acid .
.3 حقق التداخل الثلاثي بين فطر المايكورايزا وفطر الترايكوديرما والسماد العضوي حامض الهيوميك أفضل اتزان غذائي وذلك من خلال قيم دلائل العناصر الثلاثة وقيم المجموع المطلق التي وصلت الى الحالة المثالية (القيمة صفر) .
.4 اظهر اسلوب التحليل الاحصائي في تحديد الاستجابة باضافة الاسمدة الحيوية والعضوية الى التربة توافقا كبيرا مع نظام DRIS في اختباره وتوصيته بالمعاملة المثالية التي يتحدد عندها التركيز المثالي للعنصر والحاصل المثالي .
2 – 5 : التوصيات :
.1 تقترح الدراسة تبني نظام التسميد المتكامل ، والذي يجمع الأسمدة الحيوية والعضوية والكيميائية بهدف زيادة نمو وتحسين الصفات النوعية والثمرية وزيادة إنتاج محصول الطماطة وزيادة الكتلة الحيوية في الأراضي الزراعية وتقليل السماد الكيمياوي المضاف .
2. توصي الدراسة باضافة حامض الهيوميك باذابته في الماء بمقدار 0.6 غم اثناء زراعة بذور المحاصيل في الاكياس لكل كيس واضافة 5 كغم للدونم الواحد لتربة الحقل بعد نقل الشتول الى الحقل واذابته مع الماء .
3. توصي الدراسة باستعمال السماد الحيوي والعضوي في تسميد نبات الطماطة وغيره من المحاصيل البستنية القابلة للشتل لما له من تأثير ايجابي في تحسين تغذية النبات .
4. توصي الدراسة باستخدام السماد الحيوي ( التلقيح ) لشتلات الطماطة اثناء زرعها في اكياس لانه لا يمكن اضافة هذه الفطريات الى تربة الحقل .
.5 القيام بمزيد من الأبحاث ولمحاصيل خضر مختلفة تتضمن إدخال الأسمدة الحيوية والعضوية تحت مستويات من الاسمدة الكيمياوية للوصول الى اقل مستوى من الاسمدة الكيمياوية يحقق افضل انتاج كما ونوعا .
ما هو رأي خبراء الزراعة ؟
نظرا لتميز هذه الدراسة
فقد نوقشت في وزارة الزراعة الفلسطينية من مجموعة من الاختصاصيين
و الذين أثنوا على ما جاء فيها
ورأيت أن أضيف للزملاء الصور وهي ليست من الدراسة
بقصد تدعيم الفكرة لعل البعض يحتاج لصور الفطريات التي تم استخدامها في البحث:
Phialides and conidia of Trichoderma harzianum
Phialides and conidia of Trichoderma harzianum
Glomus mosseae
نباتات البصل تم معاملتها بمجموعة من المعاملات من بينها فطر Glomus mosseae لاحظ الفرق
و ترى الوزارة أن هذه الدراسة تستحق الاهتمام كوننا نحتاج إلى تقليل الاعتماد على الأسمدة الكيميائية من ناحية وأنها توافق توجهاتنا في الوزارة للتحول إلى الزراعة العضوية و الحيوية
إننا نحيي من هنا من فلسطين
الأخت الأستاذ الدكتور/ عروبة السامرائي صاحبة هذه المكرمة بتحويل الرسالة لوزارة الزراعة
و الأستاذ الدكتور / عبد الكريم عريبي سبع الكرطاني
و الأخ الباحث الزميل المهندس/ منعم فاضل مصلح الشمري
وكافة أعضاء الهيئة التدريسية بكلية الزراعة بجامعة ديالي في العراق الشقيق
آملين أن يحفظ الله العراق وعلماءه
و الدراسة متاحة لدى الوزارة لكافة الباحثين و المهتمين
فيما يلي الرابط الذي يحمل الاطروحة كاملة وهو على الرابد شيرفقد نوقشت في وزارة الزراعة الفلسطينية من مجموعة من الاختصاصيين
و الذين أثنوا على ما جاء فيها
ورأيت أن أضيف للزملاء الصور وهي ليست من الدراسة
بقصد تدعيم الفكرة لعل البعض يحتاج لصور الفطريات التي تم استخدامها في البحث:
Phialides and conidia of Trichoderma harzianum
Phialides and conidia of Trichoderma harzianum
Glomus mosseae
نباتات البصل تم معاملتها بمجموعة من المعاملات من بينها فطر Glomus mosseae لاحظ الفرق
و ترى الوزارة أن هذه الدراسة تستحق الاهتمام كوننا نحتاج إلى تقليل الاعتماد على الأسمدة الكيميائية من ناحية وأنها توافق توجهاتنا في الوزارة للتحول إلى الزراعة العضوية و الحيوية
إننا نحيي من هنا من فلسطين
الأخت الأستاذ الدكتور/ عروبة السامرائي صاحبة هذه المكرمة بتحويل الرسالة لوزارة الزراعة
و الأستاذ الدكتور / عبد الكريم عريبي سبع الكرطاني
و الأخ الباحث الزميل المهندس/ منعم فاضل مصلح الشمري
وكافة أعضاء الهيئة التدريسية بكلية الزراعة بجامعة ديالي في العراق الشقيق
آملين أن يحفظ الله العراق وعلماءه
و الدراسة متاحة لدى الوزارة لكافة الباحثين و المهتمين
http://rapidshare.com/files/86862637...mary_.rar.html
ارجو الاستفادة حيث ود صاحب الاطروحة نشرها لتعم الفائدة والله اعلم،
مع الشكر والتقدير
هناك تعليق واحد:
التسميد الحيوى مطلوب نشره بصورة كبيرة فى وطننا العربى لتقليل الاثار المتبقية والامراض التى تنتج عن الشوائب الموجودة فى الاسمدة المعدنية المختلفة
وهناك رجاء رابط الموضوع لا يعمل فهل ممكن تجديده
وشكرا جزيلا لكم
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
إرسال تعليق